هذا هو الفائز بمسابقة الرجل الأكثر قبحا

الرجل الأكثرقبحا

“هما الوحشين ملهمش نصيب” لم يعد لهذا المثل مكانا فى زمننا هذا، فبعد أن تحول القبح إلى شىء يتنافس الناس عليه ولقب يتصارعون من أجل الحصول عليه، انهارت أسطورة الجمال والعنصرية تجاه القبحاء، وأصبح “للوحشين” نصيب ومسابقة خاصة. فوفقا لما ورد بوكالة الأنباء الفرنسية، أقامت زمبابوى مسابقة خارجة عن الإطار التقليدى الذى طالما قدم الرجل أو الفتاة الجميلة على أنهم نموذج مثالى، وحاولوا محاربة العنصرية والتفريق على أساس الشكل من خلال مسابقة “أقبح رجل” التى لفتت انتباه العالم لها، كونها ظاهرة هى الأولى من نوعها.