قررت لجنة كورونا في اجتماعها اليوم الجمعة «اعتماد إجراءات صحية جديدة على مستوى نقاط الدخول إلى بلادنا بهدف الحد من خطر دخول المتحورات الجديدة واستباق انتشارها».
ويأتي الإعلان عن هذه الإجراءات «نظرا للتفشي النشط للوباء وانتشار السلالات المتحورة منه عبر العالم».
وأكدت اللجنة أن الجهات المعنية ستسهر «على تطبيق هذه الإجراءات الوقائية بالصرامة المطلوبة على كل الوافدين».
ودعا الوزير الأول محمد ولد بلال الذي ترأس الاجتماع إلى «تكثيف الجهود لتعزيز جاهزية هياكلنا الطبية وكفاءة العاملين فيها»، مؤكدا على ضرورة «التحلي باليقظة التامة تحسبا لأية تطورات صحية جديدة».