رصد عدد من المدونين ما وصف بأنه حملة غير مسبوقة في العاصمة نواكشوط لعلاج الحمير ، ووفقا لبعض المصادر فإن منظمة فرنسية غير حكومة هي التي تقوم بهذه الحملة عبر إيفاد خبراء في هذا المجال إلى موريتانيا لتقديم الدواء والإستشارة للحمير بالمجان ، وقد بلغ عددهم زهاء ألف ومائة حمار ، دون معرفة الفترة الزمية التي تستغرقها
بعض المدونين تهكم بالقول إن الإنسان في هذه الأرض أحوج إلى الدواء من الحيوان ، فيما تمنى آخرون أن تقتصر الحملة على الحمير حاملي الجنسية الموريتانية.