أثارت رسالة الاعتذار التي قدمتها ادارة قناة الموريتانية للقاضي عثمان الناجم جدلا واسعا بين القضاة ،حيث وصفها البعض بالاهانة الجديدة بعد تسميتها للسلطة القضائية بالاسرة القضائية معتبرا أن ذالك فيه توسيع لدائرة المشمولين بالإساءة؛ تسمية سلطة بنص الدستور أسرة لايناسب المقام حسب ماكتبه
نماذج من الجدال:..
“٠.ومن الخطوات الإيجابية…::
١٧جليت منت سيدي، وعبد الله ولد الواقف و١٥ شخصًا آخر
- احمد البدوي اللوه إيجابية؟ !
أقبح ما قيل في الاعتذار
اول شروط الاعتذار كالتوبة الاعتراف بالفعل سببه وهو مالم يرد في هذه الرسالة
لا أقول هذا دفاعا عن القضاء ولا عن شخص الرئيس استاذي الموقر عثمان وإنما عن أدبيات المراسلة وفقه التعامل
أما عن سيدي الرئيس مرشدي منذ عقود ويستمر … ف ” تخونني لغتي وألفاظي ” ولذلك علاقتي به خارج المهنة أكبر وأهم من رباط ضعيف وتسلية صبيانية كالرسالة وما سبقها من إساءة هي تعزيز لها
ماهكذا تكون الإيجابية ولا يصاغ الاعتذار… رئيسنا الموقر
- Mbarek Ould El Kory يشكر مدير التلفزة على هذا الاعتذار الذي يدل على سموه واحترامه لرموز دولة القانون…
- احمد البدوي اللوه اعتذار أقبح من الذنب
وفيه توسيع لدائرة المشمولين بالإساءة؛ تسمية سلطة بنص الدستور أسرة لايناسب المقام…
عذرا استاذي الموقر - يوسف محمدسالم احمد البدوي اللوه
التلفزة هنا تعتذر عن نشر المقابلة التي لاتتحكم فيها أصلا خاصة أن البرنامج كان مباشرا وهي خطوة من جملة الخطوات الضرورية لمعالجة القضية أخي الرئيس المميز - احمد البدوي اللوه يوسف محمدسالم اول شروط الاعتذار تحديد الخطأ المسبب له ثم احترام الموجه إليه … شخصا أو جهة أو أحرى سلطة دستورية … مخاطبتها بالأسرة إهانة أشد في نظري من الإساءة الأصلية
- يوسف محمدسالم احمد البدوي اللوه
من المؤكد أنه لايزال أمامنا الكثير والكثير وأن المبادرة في حد ذاتها تعتبر خطوة في بداية طريق طويل - احمد البدوي اللوه يوسف محمدسالم أنا شخصيا أتقبل نقدا مفتعلا من نائب حقوقي معارض تجاه سلطة أكثر من ما اتقهم رسالة كالتي أهانت بها القناة الرسمية القضاء كله
ثم إن القناة كان يمكنها التحكم عن طريق استنكار الكلام من مقدمة البرنامج أو أن تذكر الضيف بأبجديات وإكراهات المباشر، ولايمكن الدفع بما ذكرتم في ظل إعادة بث الحلقة مرات متضمنة الإساءة كما ذكر …