تداول مدونون على نطاق واسع ماقالوا إنها سخرية من كعكة قدمها متعاونون بقناة الموريتانية للمدير في الوقت الذي يعتبر المتعاونين الضحية الألى له ،
المدون عدنان عبدالله تساءل عن مصدر تمويل الحفل
“مندره من مول حفل احتفاء المتعاونين بمدير الموريتانية؟!
كل عام وأنت بخير سيادة المدير المفدى!
كما علق ايضا بطريقته الخاصة :
“ضيفوا لما تسمونه إنجازات مديركم المدعو عبد الله أحمد دامو أنه ظلم البعض وحرمه من استعادة راتبه دون وجه حق وجلب مبتدئين من الشوارع وزرعهم في شاشة هجينة أصلا.
آه كدت أن أنسى أنه نافس قناة البرلمانية منافسة شريفة قبل أن يقتلها في المهد!
كل عام وأنت بخير أيها “الكبير”
تدوينة اخرى:
حفل احتفاء المتعاونين بمرور عام على تعيين عبد الله ولد أحمد دامو مديرا للموريتانية يذكرني بحفل مماثل أقامته المديرة السابقة بعد عام على انتداب ناجحي المسابقة الخارجية (المتربصين).
الأيام دول والعبرة بالخاتمة أين المتربصون الآن؟
كم بقي منهم في القناة؟
التوثيق أولى من السخرية وشر البلية ما يضحك
وثق يا تاريخ
كل عام وأنت بخير سيادة المدير المفدى
فيما تساءل مدون آخر : كيف طاوعت المتعاونون أنفسهم في إقامة إحتفالية عشية طرد ثلاثة من طاقم قناة المحظرة لأنهم مارسو حقهم في إستخدام الواتساب ، للأسف الحقيقة المرة هي أن ولد أحمد دامو أقام إحتفالية لنفسه عبر مجنديه من المتعاونين وهم قلة لم يستوعبوا أنهم أكلوا يوم أكل الثور الأبيض .