نواب بجلس العموم البريطاني يواجهون خطراً غير مقبول يتمثل في التحرش الجنسي والتنمر وهو أمر مسكوت عنه لخوفهم من التعرض للانتقام.
وأضاف التقرير أن موظفين في مجلس العموم يتعرضون لإشارات وحركات جنسية غير مرغوب فيها تكون “بالقوة أحياناً” وكثيراً ما تصدر تعليقات جنسية على النساء العاملات في السياسة.
جاء التكليف بإعداد التقرير بعد سلسلة اتهامات بالتحرش وردفيها أن كثيرا من الشكاوى تم تجاهلها عن عمد.
وذكر التقرير أن التحرش الجنسي “مشكلة، إذ يتعرض الموظفون لإشارات وحركات جنسية غير مرغوب فيها، مصحوبة غالبا باللمس، وتكون بالقوة أحياناً”.
وأضاف “مارست قلة من أعضاء البرلمان التنمر و/أو التحرش بموظفين في السابق وما زالت تفعل ذلك، رغم تطبيق قواعد السلوك البرلماني الجديدة