من المقرر ان تتجه الحكومة الموريتانية خلال الأسابيع القادمة إلى حل حزب التجمع من أجل الديمقراطية والوحدة بقيادة الوزير السابق أحمد ولد سيدى بابه بعد عجزه عن الحصول على 1% من أصوات الناخبين خلال اقتراعين متتالين (2013 – 2018).
ويعتبر RDI أول حزب يتم ترخيصه بموريتانيا منذ إعلان المسلسل الديمقراطى 1991 خلال حكم الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع.بينما كان الحزب الجمهورى الحاكم سابقا آخر الأحزاب الناجية من الحل ، بفعل نتائج 2013 ، بعدما فشل فى الحصول على 2000 صوت على عموم التراب الوطنى.