صحيفة المرآة نعكس الواقع كما هو
بيان عن مرشح حزب “الإصلاح” لمنصب العمدة في الرياض. تابعنا بگل تمحص و فحص و أهمية ما تناولته مجموعة الوتساب التابعة للفاعلين السياسيين في حزب الإتحاد من أجل الجمهورية علي مستوي الرياض بعد تلقيها بيان عن مجموعة معينة، حول تمسگها بحزبها و إتهامنا الغير مبرر أننا أنخرطنا في حزب معارض لفخامة رئيس الجمهورية و هذا ما تأگد المعطيات الميدانية عکسه و گذبه و تحريفه للحقائق، فنحن نسقنا معا مع المجموعة التي أصدرت البيان و دخلت معنا في مفاوضات متقدمة بخصوص أختيار الحزب حيث وقع الإجماع علي حزب ” الإصلاح” و هو أحد أحزاب الأغلبية الرئاسية الداعمة لفخامة رئيس الجمهورية السيد الرئيس “محمد ولد عبد العزيز” وبعد إعداد اللوائح المترشحة و إنتظار آخرين من نفس المجموعة التي أصدرت البيان رد حزب الإتحاد من أجل الجمهورية علي المقترح الذي وجهنا لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية بخصوص اللائحة الجهوية للنواب و اللائحة الوطنية للنساء، بعد طلب منهم موجه لمنسقيتنا بخصوص التريث في انتظار صدور النتائج و هذا ما قبلناه و عملنا وفقه دون قيد أو شرط رغم اننا لم نتحفظ من رفضنا لمواصلة العمل في حزب الإتحاد من أجل الجمهورية حيث همشنا و رمي بنا عرض الحائط في کل مخططاته و منهجيته المدانية، و في آخر لحظة فاجئنا احد الأطراف بأنه متمسگ بنهج حزب الإتحاد من اجل الجمهورية و هذا ما تفهمناه و قبلناه و گنا نتظره و بخصوص التسويق أن الجماعة لم يبقي منها سوي عضوين و هذا ما سوف تثبت الايام القادمة عگسه، و خيارنا لحزب الإصلاح يعتبر توجها إستراتيجيا لإنقاذ مقاطعة الرياض.
الرياض في 19/07/2018 اللجنة الإعلامية.