تستضيف مدينة الرشيد الواقعة على بعد 40 كيلومترا غرب تجكجة عاصمة ولاية تكانت في الفترة من 15 إلى 17 نوفمبر، اجتماعا دوليا للمدن التي دمرتها الحرب وأعيد إحياءها.
فعالية من المتوقع أن تشهد زيارة 50 زائرا دوليا، و 500 زائر وطني لهذه المدينة التي دمرت في 16 أغسطس 1908، بعد قصف القوات الاستعمارية الفرنسية.
وينظم هذا الاجتماع بالتعاون مع مؤسسة واسك ومنظمة تراثنا تحت رعاية الوزير الأول يحي ولد حدمين.
وخلال الأيام الثلاثة، سيتابع المشاركون حلقات عمل للتفكير من أجل إنشاء أداة عالمية لحماية المدن من الدمار الناجم عن الصراعات المسلحة ورحلات في المواقع السياحية في المنطقة وأمسيات فنية وفولكلورية.
ترجمة موقع الصحراء