أفاد مصدر خاص، ان معوق موريتاني يقطن في المملكة العربية السعودية راسل صديقا له في نواكشوط للبحث له عن عروس ، حيث ارسل له مبلغ 3 ملايين و5 مائة الف اوقية كصداق للعروس المزعومة ، وبعد وصول المبلغ المذكور يد صديق المعوق عن طريق التحويل السريع بادر في اتصال بسيدة من قبيلة نتحفظ على اسمها ، حيث قبلت بعقد قرانها بكل الشروط التي قدمها الصديق وعلى رأسها قبولها السفر الى السعودية ليقدم لهم المبلغ عند عقد القران ، وبعد وصولها الى مطار جدة كانت المفاجأة ان اسمهعا مدرج على قائمة الموريتانيات اللواتي تم تسفيرهن في السابق من السعودية ليتم ترحيلها على الفور، ويذهب مبلغ المعوق في ادراج الرياح.