حضر الرئيس محمد ولد عبد العزيز مساء الى بيت الوزير الراحل/ محمد ولد خونة معزيا ومواسيا لأسرته في مصابها الجلل وفاجعتهم المؤلمة. وكان الرئيس قد حضر بصورة شخصية وفي سيارته الخاصة ومن دون حراسة , وتعهد لأسرة الفقيد ـ بعد تقديم واجب العزاء ـ باستمرار صرف راتبه كما هو , كما وعد برعايته لهم شخصيا واعتبارهم جزءا من أسرته وأفرادا من عائلته الخاصة ما دام حيا.