أحمد ولد سيدي ولد أكريكد طفل صنع بفكره هذا المجسم الذي يحاول فيه ابتكار طائرة .هذا من الإبداع و الإبتكار ما ستوجب الإشادة و التقدير و الإهتمام و النشر . كما يشغل طائرته المحلية الصنع بجهاز التحكم عن بعد، فالطائرة جميلة المجسم و الصنع و عمق الفكرة و تناسق الأجهزة المستخدمة . هو حالة و نموذج و موهبة من كثير نماذج يجب الإعتناءبها و تقدير هذا الفكر النادر و الموهبة المبتكرة . أحمد صنع مجسمات أخرى منها مجسم لمسجد الرضوان . كما أحمد يحفظ ٤٦حزب من القرآن عندما تتحدث معه تجد جمال الخلق ورجاحة العقل و حسن الوقار و الإحترام . أحمد يجعلك تتأمل فيه خلسة فإذا به يفكر في الأشياء التي من حوله يغرق في محيطه و يريد أن يبتكر أن يترجم ما بالذهن إلى الواقع يتمرد على الأشياء يريد المنتوج من صنعه و ابتكاره .
ة