تم في مدينة كيفه عاصمة ولاية العصابة توقيف عدة عناصر من أفراد الجيش الوطني بعد اعتدائهم بالضرب المبرح على سائق سيارة أجرة تبين فيما بعد أنه عناصرالحرس الوطني.
وكانت مشادات كلامية قد جرت بين السائق والجنود تبادلوا خلالها عبارات نابية قبل أن ينزل الجنود من السيارة التي كانت تقلهم ويشبعوه ضربا نقل على إثره إلى مستشفى المدينة ، بينما واصل الجنود مسيرتهم إلى الحوض الغربي قبل أن يتم تحريك القضية ويتم توقيفهم.