اعلنت المدرسة الوطنية للإدارة عن تخريج دفعة جديدة من طلابها بعد ثلاث سنوات من التكوين بالمدرسة، مع فترة إعداد عسكرية باتت ملزمة لكل المتخرجين منها منذ إعادة تنظيم المؤسسة قبل سنوات.
وقال رئيس المدرسة الوطنية للإدارة لمرابط سيدي محمود ولد الشيخ أحمد إن المدرسة تم بعثها بعد عقود من النسيان والإهمال،لتضخ دماء جديدة في الإدارة الموريتانية.
وذكر المدير بأن الدفعة تتكون من 49 قاضيا، و48 مستشارا بالخارجية،و79 إداريا مدنيا 90 إداريا ماليا،و30 كاتبا صحفيا.
وقد أثني مندوب الدفعة أحمد ولد أمين علي الفترة التي تكونوا فيها، والظروف التي وفرت بالمدرسة الوطنية، وتعامل سلك الدرك مع الدفعة إبان تدريبها قبل أشهر بروصو.