قال الرئيس محمد ولد عبد العزيز إن وحدة البلد مهددة من قبل بعض السياسيين الفاشلين بالبلد، طالبا من سكان ولاية لعصابة التصويت لصالح التعديلات الدستورية باعتبارها أفضل وسيلة لحفظ الأمن وتعزيز التنمية وفرض القانون.
وقال ولد عبد العزيز إن معارضى التعديلات الدستورية لاعلاقة لهم بهموم البلد ومشاكله، بل هم إلى هموم دول أخرى أقرب، قائلا إنهم يتظاهرون من أجل الدول الأخرى ولا ينظرون إلى مصلحة الوطن الذى ينتمون إليه.
وحذر ولد عبد العزيز مما أسماه أكاذيب المعارضين بموريتانيا، وتهديدهم للبعض بمصادرة الأوراق منه وسلب أمواله فى بث غريب للشائعات القوية داخل البلد حسب تعبيره.