أفادت مصادر أهلية موثوقة بمقاطعة كرو أن المدينة شهدت عدة وفيات في أوقات متقاربة نتيجة معالجات طبية، وكانت الوفيات تحصل بعد استعمال الدواء مباشرة، وهو ما أثار ريبة السكان حول الدواء والطبيب.و حسب مصادر موقع جهينةفإن الطبيب المذكور جزائري يدعى فتحي ويعمل منذ سنة في عيادة خاصة تحمل اسم “عياة المغرب العربي،” وقد اختفى بعد حصول الوفيات المذكورة، ولم تعرف الوجهة التي فر اليها.