العراك وقع بين المواطنين والاجانب من اجل الظفر باكرا بمساحة من الشارع العام ، الذي يفترض ان يكون خاليا من الجميع.
وقد خلفت المعركة التي وقعت على اعين افراد الحرس الوطني المتواجدين بعين المكان عدة جرحى اصاباتهم متفاوتة الخطورة.
وتعيش شوارع العاصمة نواكشوط فوضى كبيرة في ظل غياب تام للسلطات المعنية بتنظيمها.