إنها مريم تماتا فارين،تلك الإفريقية المسلمة،الفرنسية من أصول موريتانية،التي أنتخبها سكان يبلس عمدة لقريتهم الواقعة بالقرب من العاصمة الفرنسية باريس.
ويعود نجاح مريم في تولي هذا المنصب إلى أهتمامها بالتعليم في قريتها،حيث استطاعت أن تجمع مليون يورو لإصلاح المدارس في قريتها،وذلك من خلال نداءات التبرع ،التي شاركت فيها الرئاسة الفرنسية بمبلغ 50000يورو.
المصدر:Les Afriques
ترجمة الاخباري