صحيفة المرآة نعكس الواقع كما هو
أقدم نائب مقاطعة المذرذرة و فيدرالي حزب الإتحاد من أجل الجمهورية في ولاية اترارزة و رجل الأعمال المثير للجدل ممثل شركة ” جهينة ” في موريتانيا و مالك فندق ” الأجنحة الملكية ” المرهون لبنك الأمانة المدعو / محمد ولد الشيخ على ارتكاب فضيحة و جريمة شنعية مخلة بالآداب ومنافية للأخلاق تدل على خبث طوية واضح بل فاضح لايمكن تفسيره إلا بكونه ازدراء منه بالشعب الموريتاني الطيب المسلم المسالم المحافظ , حيث أشرف بنفسه وبشكل مباشر وبدعم مالي كبير على إقامة حفل مختلط طابعه العام العهر و تعاطى الخمر و الفاحشة في فندقه سيئ الصيت والسعمة ” الأجنحة الملكية ” القصد من الحفل المذكور اختيار ملكة جمال موريتانيا , كنوع من التطاول على الدين والشعب معها , وذلك انه احتضن جماعة من الأشرار تسعى لتنظيم حفل صاخب ماجن من أجل هدف خبيث هو ضرب المجتمع الموريتاني المحافظ في الصميم وجعل المرأة الموريتانية المصونة المحترمة عرضة للذئاب البشرية يمهشون عرضها و بسمعتها الطيبة يلعبون .
فعلة النائب المثير للجدل محمد ولد الشيخ الدنيئة المشينة لايمكن بحال من الأحوال تبريرها ولا السكوت عليها , خصوصا وأنها صدرت ممن يعتبر نفسه سياسيا ونائبا برلمانيا و ممثلا لحزب حاكم محترم في ولاية عرفت على مر العصور بالعلم والمحافظة , في حين أن جميع ملاك الفنادق في العاصمة انواكشوط امتنعوا عن الإستجابة للشرذمة الخبيثة التى تقف وراء تنظيم ذلك الحفل البغيض الفاحش الذى لايجمع أهله سوى العداء للإسلام والسعي بهدم أخلاق هذا الشعب الطيب من أجل إشاعة العري و الخزي و تعاطى الخمر وإشاعة الفاحشة في الذين آمنو.
إن النائب محمد ولد الشيخ ـ مالك فندق الأجنحة الملكية ـ فتح على نفسه باب جهنم برعايته واحتضانه ذلك الحفل اللعين البغيض , ثم هو بذلك لظخ سمعة حزب حاكم محترم هو فيه يحتل مكانا مرموقا , وهو,كذلك احرج ساكنة مقاطعة المذرذرة المحترمون , الشيئ الذي دفع جل مدونى مقاطعة المذرذرة إلى استنكار فعلة النائب ولد الشيخ إلى حد المطالبة بحجب الثقة عنه وطرده من الجمعية الوطنية كنائب عن مقاطعة لا تتشرف به نائبا عنها بعد فعلته هذه الدنيئة المشينة .
السبق الإخباري سيتابع الموضوع بالشكل دقيق وعنه سيعد تقارير كاشفة للفعلة المشينة للنائب محمد ولد الشيخ ـ مالك فندق الأجنحة الملكية ـ سيئ الصيت والسمعة .