تداول عدد من نشطاء شبكات التواصل الإجتماعي، صورة المرحوم سيدي احمد ولد سيدي امبارك الملقب “أشويدح” الذي كانت الأسر تخيف به أبناءها في مقاطعة لكصر كما هو الحال بالنسبة للمرحوم “بكاه” في مقاطعة تيارت وآخرين في مناطق متفرقة من موريتانيا، فقد كان “أشويدح” يتجول بين الشوارع، لوضع حد لتسيب الأطفال وتجولهم فيها. فقد تداول النشطاء بمناسبة عيد الإستقلال الوطني صورة المرحوم، بوصفه إحدى الشخصيات التي لها دلالتها الرمزية في موريتانيا، وإنتهز البعض الفرصة للحديث عن ذكرياته مع المرحوم والضربات التي كان يوجهها له على ظهره أيام الطفولة. معلننين السماح لكل ما قام به اتجاههم. راجين له الرحمة والغفران والجنة والرضوان. الزهرة انفو