دخل فخامة القيادة الوطنية الحاج محمد ولد عبد العزيز رئيس الجمهورية، ورئيس الاتحاد الإفريقي والمدير العام لشركة حفر الآبار، مدينة نواذيبو قبل طلوع الشمس يوم الثلثاء الموافق لتسع خلون من جمادى الأولى عام الرمادة.
وقد كان الاستقبال محمودا لمولانا، كما سمعتم، ورجح محلل ش إلوح أفش لشؤون اللحلحة أن يكون ذلك راجع إلى بكرة فخامة القيادة الوطنية الحاج محمد ولد عبد العزيز رئيس الدولة ورئيس الاتحاد الإفريقي والمدير العام لشركة حفر الآبار، حيث دخل قبل طلوع الشمس، وأهل انواذيبو معروفون برقاد الصبيحة التي تمنع الرزق.
رئيس تحرير (ش إلوح أفش) الزميل السالك ولد البناني، لبس الهيشة التي لبسها فخامة القيادة الوطنية محمد ولد عبد العزيز رئيس الدولة ورئيس الاتحاد الإفريقي والمدير العام لشركة حفر الآبار، ودخل يُنبش للحوت، وأكد لنا أنه لم يجد منه شيئا، لكنه قال إنه فعلا شم ريحة خفيفة في اللبسة قد تكون ريحة ياي بوياية أو ياي بويايتين.
فخامة القيادة الوطنية الحاج محمد ولد عبد العزيز رئيس الدولة ورئيس الاتحاد الإفريقي والمدير العام لشركة حفر الآبار، ظاهر لنا أنه انفقع على اللحلاحة عندما عرف أنهم لم يجمعوا الخلق للزيارة، وقال في نفسه سوف تحكوني في جلودكم يا محادير الدرجة، وقرر فخامته أن يهين أبدان المسؤولين بالدفعة، حيث كيّل كراعه إلى الميناء والترحيل والخلوات والصنادرة وغرسات الصين وشرائك ياي بوي، ولم نكن نعرف قبل هذه الزيارة أن عبد الله ولد ابياه المدير في الشركة الصينية (هوند دونگ) قد كون غرسات الصين على اللحلحة حيث سمعناهن يقلن بلسان فصيح “حاش عجيج..حاش عجيج”
أكثر المستقبلين لفخامة القيادة الوطنية الحاج محمد ولد عبد العزيز رئيس الدولة ورئيس الاتحاد الإفريقي والمدير العام لشركة حفر الآبار، في هذه الزيارة، هم البشمركة، وقد شاهدنا العشرات من البشمركة ينوشون عبد الله ولد أوداعة المدير العام لشركة اسنيم.
ش إلوح أفش