طلب الرئيس المنتهية ولايته محمد ولد عبد العزيز قطع ترجمة مداولة المجلس الدستوري إلى اللغة الفرنسية، معللا طلبه بتوفر ترجمة فورية في القاعة.
وقد أشار الرئيس إلى مدير ديوانه الحسن ولد أحمد بضرورة حمل الطلب إلى رئيس المجلس الدستوري جالو ماما ديو باتيا الذي رفض على الفور تلبية الطلب لتتواصل ترجمة المداولة، وليصر رئيس المجلس الدستوري على القيام بالترجمة بنفسه لكل كلمة يلقيها.