ولو كان ولد محم قد دعانا لفطوره لقلنا إنه حلالٌ طيبٌ، أما وقد تم إقصاؤنا فإننا لن نقول إنه حرامٌ تماما، لأن ولد محم في النهاية صاحبنا، ولا يمكن أن نأخذه بما فعل السفهاء من حزبه ولكننا لابد أن نقل إنه مكروهٌ كراهة بيَنة، ورجله الدونية إن يكونَ من أصول مشبوهة، لأنه مقتطع من إفطار الفقراء الذي يُنظمه ولد محم في الترحيل والكزرات.،
موجبه أنه ومن خلال الصور التي نقرناها على موقع أطلص أينفو، فإن الجماعات التي تم إفطارها لا تجزي حتى في كفارة الأيمان، ويمكن ان نستنتج دالك من كون المساكين اللدين فطروا مع ولد محم، من أكثرهم فقرا: مسعود ولد بلخير، ومحمد محمود ابو المعالي، و بيجل ولد هميد ومحمد عالي ولد العبادي، ويوسف ولد حرمة، وعزيز ولد الصوفي، وعبد السلام ولد حرمة، وسيد أحمد ولد بابَ، ويعقوب ولد امين، وسيدي محمد ولد بلَعمش، وإبراهيما مختار صار، ويحي ولد الحمد، وعثمان أبو المعالي، وأحمدو ولد اتليميدي، والناهي منت مكناس، وسي مامادو
ش إلوح أفش