في استقصاء و استنطاق للواقع بعد عامين من حكم رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني وجدنا أن ثروته وصلت إلى أرقام قياسية لا تقارن بثروات اثرياء العالم و خاصة بعد مواقفه السياسية التي اذهلت الجميع اتجاه القضايا الوطنية والإقليمية و القضية الفلسطينية .
فبلغة الأرقام قد تجاوزت ثروة رئيس الجمهورية 4 ملايين محب ومعجب بنهجه من موريتانيين واخوة عرب وأفارقه بشبه المنطقة و ذالك بعد قراراته المشهودة خدمة للمواطن اين ما كان ومؤازرة للعالم العربي والأفريقي والاسلامي في ظل جائحة انهكت البلاد والعباد .
تلكم هي الثروة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني والتي لا تقدر بثمن باقية لصاحبها حتى يرث الله الارض ومن عليها .
بقلم : الكاتب الصحفي الشيخ احمدو الطلبه