قالت مصادر خاصة لموقع زهرة شنقيط إن السيدة التى أعلن عن وفاتها مساء اليوم الخميس 20 دجمبر 2020 ، لم تتعرض للقمع، لكن صحتها أنهارت بفعل مشاركتها اليومية فى الحراك المناوئ لقرار وزارة المعادن بموريتانيا.
وأكدت المصادر أن السيدة (اطويلت لعمر بنت مني) كانت تعانى من الضفط، وتدهورت صحتها خلال الفترة الأخيرة ، بفعل الإرهاق والتعب جراء انخراطها فى حراك السكان الرئيس لقرار الوزارة.
وقد تم نقل الراحلة إلى نواكشوط لتلقى العلاج بمركز أمراض القلب، لكن الأطباء فشلوا فى إنقاذها.