طرح غياب الرئيس المالي ابراهيم بوبكر كيتا عن قمة نواكشوط لمجموعة دول الساحل التى أختتمت أعمالها يوم أمس الخميس في العاصمة الموريتانية نواكشوط طرح الكثير من علامات الإستفهام والتعجب من طرف المراقبين والصحفيين والرأي العام بأعتبار مالى شريكا استرتجيا لموريتانيا وأكثر دول مجموعة الساحل تضررا من الجماعات المسلحة التى ضربت عمقها ومختلف مناطقها كيتا غاب عن القمة دون الاعلان عن اسباب الغياب بشكل رسمي من طرف المنظمين وحضر نيابة عنه وزير دفاعه الفريق بمبا موسى رئيس الاركان فعاليات القمة وكشفت مصادر إعلامية مالية عن أن سبب غياب الرئيس المالي يعود إلى تواجده في فرنسا منذ 22 نوفمبر الماضي لأسباب غير معروفة، يرجح أن تكون استشفائية. وتروج بعض الشائعات في مواقع التواصل الاجتماعي بمالي حول وضعيته الصحية واصفة اياها بالحرجة