صلاة الجمعة سلطانية يشترط لاقامتها اذن السلطان
فاذا منعها صير الي الاصل الذي هو الظهر وهي انما شرعت بدلا عنه .
ولا تجزئ جمعة مشكوك في صحتها لادائها بعد انخرام شروطها .
فالذمة عامرة لا تبرأ بمشكوك فيه .
واباحة الجمعات في البيوت يؤدي الي اصل مشروعيتها بالابطال .
من صفحة الشيخ العلامة على الفيس بوك