توفي شاب يبلغ من العمر قرابة الثلاثين عاما بسبب فيروس كورونا
فبعد صراع مع الفيروس دام أربعة أيام خلف جدران مغلقة دون علم أحد لفظ الشاب آخر أنفاسه ولم يتفطن أحد لذالك لولا انبعاث رائحته إلى الجيران ومن هنا ناشد المدون الذي نشر هذه الفاجعة على منصات الاجتماعي حيث كتب
حد عندو علاقة بالسفير الموريتاني في بلجيكا، إعلمو عن خالك شاب موريتاني في الثلاثين من عمره. وافاه الأجل في بيته بسبب مرض الكورونا، ولم يعلم أحد بوفاته حتى قضى أربعة أيام وأزعجت رائحته الجيران..
اللهم ارحمه واغفر له وتجاوز عنا وعنه.