دفع حزب الإتحاد من أجل الجمهورية الحاكم مرة أخرى بوجهين من رموزه إلى الواجهة مجددا في نفس دوائرهم الإنتخابية بعد أن منيا بهزيمة نكراء في الإنتخابات الماضية ويتعلق الأمر بكل من العربي ولد جدين الذي خسر المنافسة على مقعد نائب شنقيط أمام مرشح حزب الشعب الديمقراطي الشيخ إبراهيم ولد الطلبة في الإنتخابات الماضية
و في الجانب الآخر أعاد الحزب الحاكم ترشيح الوزير السابق بمب ولد درمان لمنصب عمدة روصو في تحد غرييب لساكنة المدينة التي أذاقت ولد درمان هزيمة لاتنسى خلال الإنتخابات الماضية وصوتت لصالح مرشح حزب الوائام الديمقراطي آنذلك العمدة الحالي سيدي جارا.