شهد منزل المنسق العام للجالية الموريتانية بالمملكة العربية السعودية ونائب قارة آسيا في البرلمان الموريتاني السيد ابو عبد الرحمن بالمدينة المنورة اجتماعا حضره اعيان و وجهاء الجالية هناك وكان الجانب الرسمي ممثلا فيه بسعادة القنصل العام في جدة القنصل دمان ولدهمر.
ـ مساندة و دعم خيار فخامة رئيس الجمهورية في ترشيح معالي وزير الدفاع الوطني الفريق محمد ولد الغزواني مرشحا للنظام وللأغلبية في استحقاقات رئاسيات 2019 .
ـ تثمينه لجهود الحزب الحاكم في دعمه ومساندته في تريشحه نائبا عن الحزب في الانتخابات الأخيرة ويخص بالذكر المجهود الكبير لمعالي الوزير سيدي محمد ولد محم رئيس الحزب الحاكم .
سعادة القنصل العام بجدة القنصل دمان ولد همر اعبر بدوره عن شكر الجالية الموريتانية بالمملكة على وقوفها الدائم مع خيارات فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبدالعزيز واكبر دليل على ذلك نتائج كل الإقتراعات الماضية التي كان للجالية فيها القول الفصل وقوفا ومساندة لخيارات الرئيس وحزبه الحاكم , كما شكر المنسق العام للجالية الموريتانية بالمملكة العربية السعودية ونائب قارة آسيا في البرلمان الموريتاني السيد ابو عبد الرحمن على جهوده المباركة في خدمة الجالية مقدما له في نفس السياق التبريكات بمناسبة انتخابه نائبا في البرلمان عن دائرة آسيا .
سعادة القنصل العام بجدة القنصل دمان ولد همر اعبر كذلك عن مباركته لتسمية معالي وزير الدفاع الوطني الفريق محمد ولد الغزواني مرشحا للنظام وللأغلبية في استحقاقات رئاسيات 2019 مبينا أنه على الجالية واعيانها بذل كل الجهود من اجل التعبئة لتلك الغنتخابات بما يضمن نجاح مرشح النظام و أغلبيته .
اعيان و وجهاء الجالية بمدينتي مكة والمدينة تكلم ممثلهم رئيس مكتب الجالية بالمدينة المنورة الاستاذ عبد الله ولد اتشفاغ فقدم للمنسق العام للجالية الموريتانية بالمملكة العربية السعودية ونائب قارة آسيا في البرلمان الموريتاني السيد ابو عبد الرحمن تبريكاتهم له بمناسبة انتخابه نائبا في البرلمان عن دائرة آسيا معتبرين ذلك فاتحة خير علي الجالية وزيادةخير وبركة , كما عبروا عن دعمهم لخيارات فخامة الرئيس محمد ولد عبدالعزيز وعن تأييدهم ومساندتهم لخياره الموفق في تقديم معالي وزير الدفاع الوطني الفريق محمد ولد الغزواني مرشحا للنظام وللأغلبية في استحقاقات رئاسيات 2019 وأنهم جميعهم سيبذلون كل الجهود من أجل حصوله في تلك الانتخابات على نتيجة مريحة تخوله الفوز في الشوط الاول فيها دون كبير عناء استمرارا لنهج فخامة الرئيس في قيادة البلاد إلى الأمام في سبيل تطويرها و تقدمها و ازدهارها .