ذكر مندوب المرآة أن غالبية الأساتذة والملعمون العقدويون رفضوا إجراء الإمتحان الذي قررت الدولة إجراءه لإكتتابهم بمباني المدرسة العليا للأساتذة وقد أرجع المضربون الذين يرفضون لجد كتابة هذه السطور الدخول إلى قاعة الإمتحانات إلي التهميش الذي يمارس ضد أصحاب الشهادات العربية مقابل نظرائهم من الفرنسية ، يذكر أن حوالى ثلاثمائة من هؤلاء كان من المفروض أن يجرو اليوم الإمتحان