منذ تحولها الي اكادمية عسكرية باتت المدرسة العسكرية لمختلف الاسلحة باطار قطبا تنمويا فعالا وقبلة للمتدربين العسكرين من القوات المسلحة في شبه المنطقة واصبحت بفضل الله ثم بمثابرة القائمين عليها من ضباظ منارة للعلوم الحديثة ومرجعا عسكريا لكل باحث عن الفنون العسكرية النظرية والتطبيقية
من جهة اخري يؤكد السكان بولاية ادرار مدي الجاهزية التي تتمتع بها المدرسة لمؤازرة الساكنة عند الحاجة من الناحية الانسانية والذود عن الحمي عند ماتدلهم الخطوب معتمدين في ذلك علي الله ثم قيادة حكيمة خبرت الحرب والسلم متمثلة في الرئيس محمد ولد عبدالعزيز وتنفيذ من قيادة ميدانية تمثلت في قائد الاكادميه واعوانه من الضباط العظام
وهكذا تخطوا الاكادمية بموريتانيا خطوات الي الامام مساهمة بذلك في التنمية الشاملة للبلاد