أخلى المدعي العام في داكار سبيل تسعة أشخاص متهمين بالإرهاب وذلك نظرا لعدم وجود أدلة كافية.
الأشخاص التسعة كانوا قد اعتُقلوا في سينلوي في إطار البحث عن المعتقل السلفي الفار حينها الشيخ ولد السالك، وتمّ نقلهم إلى داكار بعد بضعة أيام من التحقيق.
المدعي العام قال إن لا توجد أدلة للاستمرار في حبسهم بتهمة التواطؤ المزعوم مع الشيخ ولد السالك، حيث اعتقلوا بعد عمليات بحث من قبل قوات الأمن في الفنادق وبيوت الضيافة في المدينة الواقعة شمال البلاد.
ترجمة موقع الصحراء