نفى القاضي أحمد يورو كيده اليوم في تصريح صحفي لوسائل الإعلام ما تردد سابقاً من أنه كان المعارِض الوحيد من بين الأئمة والفقهاء الأربعين الذين استدعاهم الرئيس محمد ولد عبد العزيز قبل يومين إلى القصر الرئاسي لمناقشة قضية إطلاق سراح ولد امخيطير.
ووصف كيده ما نُسب إليه بـ “الإفتراء” مؤكداً أنه طالب في الاجتماع بـ”درء الحدود بالشبهات”.