يوصف بالأخلاق الفاضلة والاحترام والمسؤولية. مثقف وأطار مهندس خبير اتصالات وطيار.
عرفه الجميع وطنيا يعمل على وحدة المجتمع وتماسكه واتحاده، ترك بصماته على الاتصالات حيث كان من اوائل الذين ساهموا في تطوير هذا الميدان وكذألك الطيران المدني انه السيد الفاضل
الحسين الشريف المكي. ظهر بكل حيوية ونشاط منذ تولي فخامة رئيس الجمهورية للسيد محمد ولد الشيخ الغزواني وخصوصا في خضم الحملة الانتخابية الرئاسية الاخيرة داعما ومساندا للسيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني نظم مبادرات وسهرات تثمينا للإنجازات التي تحققت في المأمورية الاولى. وعمل على نجاح السيد الرئيس لمأمورية ثانية فكان فاعلا سياسيا يحسب له ألف حساب. لشعبيته ووجاهته ومحبته لدى الكل
المهندس الحسين الشريف المكي كان مثالا يحتذى في الانضباط والمسؤولية رغم تفوقه الثقافي والمعرفي وهو جدير بتبوؤ كل المناصب السامية خدمة للبلد في ظل هذا العهد الميمون.
الحسين الى جانب كل ذلك له وزنه الاجتماعي الكبير ومصداقيته الامر الذي يجعله محل الثقة الكاملة ومحل الاستعداد للمشاركة في بناء وتنمية هذا البلد في ظل نظام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.
وعلى الدولة ان تستغل هذا الشخص الفاعل سياسيا واقتصاديا واجتماعيا السيد الحسين الشريف المكي فنعم الرجل وسيحقق مزيدا من العون والمساعدة في مسيرة البناء والتنمية بوصفه اطارا مثقفا يتمتع بجميع الصفات الحميدة والخصال الرفيعة