بعد ما يزيد على ثلاثة عقود من التضحية فى الدعوة إلى الله والخروج فى سبيله يختم الداعية والأمير عبد الله بن محمدن حياته ببيان حياة الصحابة البارحة بالمركز ويركز فيه على أهمية الدعوة إلى الله والخروج فى سبيله وضرورة الإنفاق والسخاء فى هذا السبيل والثبات فيه ويرحل بعيده بساعات إلى الدار الآخرة مخلفا بعده كثيرا من الأحزان على وجوه الأحباب الذين عرفوه وخرجوا معه فقد كان مثالا يقتدى به فى الصبر والتحمل والتضحية والسخاء والصدق والسكينة والوقار والتغاضى عن مالا يعنى…
حضر جنازته اليوم بمسجد التوبة آلاف المصلين أمهم الإمام أحمدو بن لمرابط بن حبيب الرحمن ووري الثرى فى مثواه الأخير بمقبرة الرياض…
من صفحة المدون : سيد أحمد الشيخ البخاري